المصرف الإفريقي للتنمية يقيم انجازاته ببوركينا فاسو
أعلنت وزارة التنمية البوركينية أن بعثة تابعة للمصرف الإفريقي للتنمية أجرت محادثات مع مسؤولي بوركينا فاسو بهدف تقييم إنجازات المصرف في البلاد.
- إفريقيا
- 2019-02-21 11:18
اعلنت حكومة الولاية الشمالية عن استكشاف ما يقارب مليار طن حديد غربي العاصمة “دنقلا”، وأكدت وضع خطط هيكلية للولاية، بالإضافة إلى إكمال الدراسات والمسوحات والخرائط في هذا المجال بجانب تحديد الحدود من خلال أطلس الولاية.
وقال وزير التخطيط العمراني والمرافق العامة والإسكان في الولاية، جعفر عبدالمجيد لـ”الشروق” إن الاستكشافات تعد فتحاً جديداً.
وأفاد أنها تمتد في مساحة تصل إلى نحو 100 كيلومتر في 40 كيلو متراً في منطقة “سميت بحديد القعب” الواقعة غربي العاصمة دنقلا.
وأوضح عبدالمجيد أنه بجانب الحديد الرسوبي، تم اكتشاف عدد من المعادن والأحجار الرملية التي تقدر بكميات تجارية عالية.
وقال إن وزارته وضعت خططاً هيكلية للولاية، معلناً عن إكمال الدراسات والمسوحات والخرائط في هذا المجال، بجانب تحديد الحدود من خلال أطلس الولاية.
المصدر:شبكة الشروق
أعلنت وزارة التنمية البوركينية أن بعثة تابعة للمصرف الإفريقي للتنمية أجرت محادثات مع مسؤولي بوركينا فاسو بهدف تقييم إنجازات المصرف في البلاد.
التقى د.أحمد بلال عثمان وزير الداخلية بالسفير الإثيوبي بالخرطوم شفراو جارسو وبحث اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة والدفع بها للامام بما يسهم بتحقيق المصالح المشتركة بين البلدين. كما تطرق الاجتماع لأوضاع الجالية الإثيوبية بالبلاد التي تعتبر من اكبر الجاليات وجودا بالسودان حيث تم التأمين على ضرورة تفعيل آليات التنسيق وإحكام التعاون لمعالجة كافة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
استقبل الدكتور الدرديري محمد أحمد وزير الخارجية اليوم بمكتبه سفراء كل من دولة الإمارات العربية، اليمن، المملكة العربية السعودية والقائمة بأعمال السفارة المصرية، حيث بحث الاجتماع تطورات العملية السلمية في اليمن في ضوء اتفاق إستكهولم، والاستعدادات الجارية لانعقاد القمة العربية الأوروبية بشرم الشيخ، والتي يتولى السودان رئاسة الجانب العربي فيها، وأمن البحر الأحمر، والأوضاع العربية بشكل عام.
أصبحت دلائل تخطيط الحزب الشيوعي للتظاهرات وأعمال الشغب والتخريب من الإمور المسلم بها وذلك من خلال المشاركة في عمليات التخريب والحرق التي طالت عدداً من المؤسسات الحكومية والخاصة في عدد من الولايات، وعلى الرغم من محاولة الحزب الشيوعي تصوير الإحتجاجات على انها تحركات شعبية ناتجة عن تردي الاوضاع الإقتصادية وان الحزب لا دخل له بها، الا ان كثير من الشواهد تبين عكس ذلك.