المصرف الإفريقي للتنمية يقيم انجازاته ببوركينا فاسو
أعلنت وزارة التنمية البوركينية أن بعثة تابعة للمصرف الإفريقي للتنمية أجرت محادثات مع مسؤولي بوركينا فاسو بهدف تقييم إنجازات المصرف في البلاد.
- إفريقيا
- 2019-02-21 11:18
حذر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح من أن هناك احتمالا لتفاقم عدم الاستقرار الحالي في المنطقة، ودعا الجميع إلى إدراك هذه المخاطر لأنها تمثل دعوة صريحة لتدخلات إقليمية ودولية حسب تعبيره.
جاء هذا في كلمة الأمير نُشرت ضمن ملف أعدته مؤسسة “أكسفورد بزنس غروب”. وقال الشيخ الصباح إن هذه الصراعات لها تأثيرات ضارة ومدمرة للغاية على أمن دول الخليج وعلى شعوبها، مؤكدا أن الهدف هو المصالحة واستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة.
ورأى أمير الكويت أن مجلس التعاون الخليجي بصيص أمل ونموذج جدير بالمحاكاة من أجل تحقيق التناغم والتعاون البناء على مستوى الأمة العربية الأوسع نطاقا.
وناشد الجميع للامتثال لنهج بلاده في تهدئة الأمور، وتفادي “الحرب الكلامية السخيفة” من أجل احتواء الأزمة الخليجية وتجاوزها، لأن ما يجمع دول الخليج أكبر وأقوى بكثير مما يفرقها حسب قوله، ودعا للتركيز على إبقاء مجلس التعاون الخليجي رمزا للافتخار والأمن والرخاء.
المصدر : الجزيرة
أعلنت وزارة التنمية البوركينية أن بعثة تابعة للمصرف الإفريقي للتنمية أجرت محادثات مع مسؤولي بوركينا فاسو بهدف تقييم إنجازات المصرف في البلاد.
التقى د.أحمد بلال عثمان وزير الداخلية بالسفير الإثيوبي بالخرطوم شفراو جارسو وبحث اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة والدفع بها للامام بما يسهم بتحقيق المصالح المشتركة بين البلدين. كما تطرق الاجتماع لأوضاع الجالية الإثيوبية بالبلاد التي تعتبر من اكبر الجاليات وجودا بالسودان حيث تم التأمين على ضرورة تفعيل آليات التنسيق وإحكام التعاون لمعالجة كافة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
استقبل الدكتور الدرديري محمد أحمد وزير الخارجية اليوم بمكتبه سفراء كل من دولة الإمارات العربية، اليمن، المملكة العربية السعودية والقائمة بأعمال السفارة المصرية، حيث بحث الاجتماع تطورات العملية السلمية في اليمن في ضوء اتفاق إستكهولم، والاستعدادات الجارية لانعقاد القمة العربية الأوروبية بشرم الشيخ، والتي يتولى السودان رئاسة الجانب العربي فيها، وأمن البحر الأحمر، والأوضاع العربية بشكل عام.
أصبحت دلائل تخطيط الحزب الشيوعي للتظاهرات وأعمال الشغب والتخريب من الإمور المسلم بها وذلك من خلال المشاركة في عمليات التخريب والحرق التي طالت عدداً من المؤسسات الحكومية والخاصة في عدد من الولايات، وعلى الرغم من محاولة الحزب الشيوعي تصوير الإحتجاجات على انها تحركات شعبية ناتجة عن تردي الاوضاع الإقتصادية وان الحزب لا دخل له بها، الا ان كثير من الشواهد تبين عكس ذلك.